اعتمدت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة 255 مدرسة للتحول الرقمي ببوابة المستقبل، حيث سيشمل الفصل الدراسي الأول 80 مدرسة، بينما تأتي 175 مدرسة للفصل الدراسي الثاني.
هذا وقد أعدت إدارة تعليم مكة كافة استعداداتها وإمكاناتها التعليمية لتنفيذ المشروع استعداداً للعام الدراسي الجديد وذلك من خلال إعداد خطة تنفيذية من قبل اللجان شملت على ورش عمل للمشرفين والمشرفات وتشكيل فريق من المنسقين لقياس المؤشرات بالإدارات ومكاتب التعليم والمدارس .
علماً بأن برنامج التحول الرقمي يهدف إلى تغيير النمط التقليدي للتعليم، وإيجاد بيئة تعليمية ممتعة بالتفاعل الإيجابي بين المعلمين والطلاب والتخلص من أعباء البيئة الورقية التقليدية، وتوجيه الطلاب للاستخدام الإيجابي لمنتجات التقنية، والتوسع في عمليات التعليم والتعلم إلى خارج نطاق الفصل الدراسي والبيئة المدرسية، وتمكن الطالب من المهارات الشخصية التي تجعله أكثر جاهزية للدراسات الجامعية وسوق العمل، والتحول نحو بيئة رقمية تفاعلية تعزز الإستراتيجيات الحديثة وتدعم فرص التعليم الذاتي.
وأوضحت وزارة التعليم أن مبادرة التحول نحو التعلم الرقمي اشتملت على برامج أخرى منها «المدرسة الافتراضية»، التي تحقق جودة التعليم ورفع مستوى الأداء التعليمي في كل الأماكن ومختلف الظروف، وتهدف المدرسة الافتراضية للاستفادة من الكوادر التعليمية المتميزة في مدارس التعليم العام في مراحله الثلاث وخاصة في المناطق النائية، وتوفر مناهج دراسية رقمية لجميع أنواع ومراحل التعليم العام، وبيئة إثرائية متنوعة مصنعة من المستفيدين والخبراء المتخصصين، وفرص تعليمية وتدريبية، وتطوير هوايات ومهارات داعمة لكافة المستفيدين، كما تسهم في تخفيف مخاطر وأعباء المعلمين والمعلمات بين القرى والأماكن النائية.
هذا وقد أعدت إدارة تعليم مكة كافة استعداداتها وإمكاناتها التعليمية لتنفيذ المشروع استعداداً للعام الدراسي الجديد وذلك من خلال إعداد خطة تنفيذية من قبل اللجان شملت على ورش عمل للمشرفين والمشرفات وتشكيل فريق من المنسقين لقياس المؤشرات بالإدارات ومكاتب التعليم والمدارس .
علماً بأن برنامج التحول الرقمي يهدف إلى تغيير النمط التقليدي للتعليم، وإيجاد بيئة تعليمية ممتعة بالتفاعل الإيجابي بين المعلمين والطلاب والتخلص من أعباء البيئة الورقية التقليدية، وتوجيه الطلاب للاستخدام الإيجابي لمنتجات التقنية، والتوسع في عمليات التعليم والتعلم إلى خارج نطاق الفصل الدراسي والبيئة المدرسية، وتمكن الطالب من المهارات الشخصية التي تجعله أكثر جاهزية للدراسات الجامعية وسوق العمل، والتحول نحو بيئة رقمية تفاعلية تعزز الإستراتيجيات الحديثة وتدعم فرص التعليم الذاتي.
وأوضحت وزارة التعليم أن مبادرة التحول نحو التعلم الرقمي اشتملت على برامج أخرى منها «المدرسة الافتراضية»، التي تحقق جودة التعليم ورفع مستوى الأداء التعليمي في كل الأماكن ومختلف الظروف، وتهدف المدرسة الافتراضية للاستفادة من الكوادر التعليمية المتميزة في مدارس التعليم العام في مراحله الثلاث وخاصة في المناطق النائية، وتوفر مناهج دراسية رقمية لجميع أنواع ومراحل التعليم العام، وبيئة إثرائية متنوعة مصنعة من المستفيدين والخبراء المتخصصين، وفرص تعليمية وتدريبية، وتطوير هوايات ومهارات داعمة لكافة المستفيدين، كما تسهم في تخفيف مخاطر وأعباء المعلمين والمعلمات بين القرى والأماكن النائية.